














رضاض من الألواح التي تكسرت،
وعصا موسى وشىء من آثار أنبيائهم.










{ إن الله اصطفاه ....والله واسع عليم }.
كان هذا رد شمويل على قول الملأ: { أنّى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منهولم يؤت سعة من المال }.

والقيادات القتالية تعتمد على:






فقال لهم الآية (248)












..





{ إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا }

الواجب عليهم فيه:


ولكن أبوا إلا أن يعترضوا، فقالوا:
{ أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال } أي:















فأزال بهذا الكلام ما في قلوبهم

من كل ريب وشك وشبهة لتبيينه أن أسباب الملك متوفرة فيه، وأن فضل الله يؤتيه من يشاء من عباده، ليس له راد، ولا لإحسانه صاد.





0 التعليقات :
إرسال تعليق