* { لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَآءُو فَإِنَّ ٱللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } * { وَإِنْ عَزَمُواْ ٱلطَّلاَقَ فَإِنَّ ٱللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }





في أمر خاص وهو حلف الزوج على ترك وطء زوجته مطلقا، أو مقيدا، بأقل من أربعة أشهر أو أكثر.


وإن كان أبدا, أو مدة تزيد على أربعة أشهر, ضربت له مدة أربعة أشهر من يمينه, إذا طلبت زوجته ذلك, لأنه حق لها، فإذا تمت أمر بالفيئة وهو الوطء، فإن وطئ, فلا شيء عليه إلا كفارة اليمين، وإن امتنع, أجبر على الطلاق, فإن امتنع, طلق عليه الحاكم.

{ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ } يغفر لهم ما حصل منهم من الحلف, بسبب رجوعهم.






























قوله تعالى: { للذين يؤلون من نسائهم }
ابن باز رحمه الله في أقل من دقيقتين:
http://www.youtube.com/watch?v=wz_fZ5eyUeQ&feature=youtube_gdata_player










معنى ومدة الإيلاء في أقل من دقيقتين:
الشيخ مصطفى العدوي حفظه الله
http://www.youtube.com/watch?v=oBEzyNdYymI&feature=youtube_gdata_player
















مهما بلغ الذنب (مليار أو أكثر)،
مهما بلغ الذنب من الكبر (كعظم السماوات أو أكبر)،
ومهما تكرر من العبد وأراد الرجوع إلى الرب،
فإن باب المغفرة مفتوح في كل وقت،
لأن الغفور هو الذي يقبل ستر الذنب والمسامحة فيه مرة بعد مرة بلا نهاية لأن الله بلا نهاية...












الرَّحِيمُ : لطف وعطف خاص بمن يستحق الرعاية والعناية .


وهو خاص بالمؤمنين فيعمهم دنيا وآخرة .









0 التعليقات :
إرسال تعليق