{ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ ٱذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ ٱلَّتِيۤ أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى ٱلْعَالَمِينَ } * { وَٱتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ }







{ عَنْ نَفْسٍ } ولو كانت من العشيرة الأقربين
{ شَيْئًا } لا كبيرا ولا صغيرا وإنما ينفع الإنسان عمله الذي قدمه.

















ملاحظة
السعدي أعاد التفسير كما سبق في الآيات ٤٧ - ٤٨
























ولا يجد لهم ناصر ينصرهم فيدفع العذاب

بعد التخلي عن الكفر والمعاصي.



إذ غاية الذكر
هي الشكر.



0 التعليقات :
إرسال تعليق