










































{ أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها } أي: قد باد أهلها وفني سكانها وسقطت حيطانها على عروشها، فلم يبق بها أنيس بل بقيت موحشة من أهلها مقفرة، فوقف عليها ذلك الرجل متعجبا و

{ قال أنى يحيي هذه الله بعد موتها } استبعادا لذلك وجهلا بقدرة الله تعالى،

أراه آية في نفسه



{ فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم }
ـــ استقصارا لتلك المدة التي مات فيها لكونه قد زالت معرفته وحواسه وكان عهد حاله قبل موته،








وأن يجعله آية ودليلا للناس لثلاثة أوجه:









بجملها العشر فتتابع الآيات تؤكد العظمة
لله سبحانه





دلالة على قدرته سبحانه ووحدانيته وتمام ملكه


بتجربة حسية واقعية ،
وبعطف قصة تأكيد البعث على قصة برهان الوحدانية والقدرة لله ..







للكون من حوله: تيقن حقيقة المعجزات الإلاهية

وقد ورد في الأثر:
" أنْ حسبكم الكون معجزة "


أجرى الله الزمان على شيء ولم يجره على شيء آخر




ما أعظمه وأقدره وأحكمه





انتظروني .....D
ما معنى تفسير للجزائري ؟؟.
ردحذف