بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله الذي خص أمتنا بكتابه الكريم



والصلاة والسلام على معلم القرآن الأول،
الذي جعله الله هادياً وبشيرا
وسراجاً منيرا.



استعيني بالله وابدئي الإجابة
محتسبة الآجر أن يكتبها لنا ربنا ساعة ذكر
السؤال الأول:
ماأنواع الهداية؟
س ١ ماأنواع الهداية ؟
الإجابة :




السؤال الثاني
ماهو الإيمان الحقيقي ؟
السؤال الثاني
ماهو الإيمان الحقيقي ؟
الإجابة :

السؤال الثالث :
اكملي :

............................................................................

.............................................................................

...............................................................................
السؤال الثالث :
اكملي :

الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُون
وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ( 4 ) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ( 5)

اتصفوا بالكفر, وانصبغوا به, وصار وصفا لهم لازما, لا يردعهم عنه رادع, ولا ينجع فيهم وعظ، إنهم مستمرون على كفرهم, فسواء عليهم أأنذرتهم, أم لم تنذرهم لا يؤمنون.

إظهار الخير وإبطان الشر،
والمخادعة وقلوبهم مريضة الشك والشبهات والنفاق
ويسعون في الارض الفساد وانهم سفهاء .
السؤال الرابع :
{ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى }


السؤال الرابع :
{ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى }


أي رغبوا في الضلالة, رغبة المشتري بالسلعة, التي من رغبته فيها يبذل فيها الأثمان النفيسة.

فإنه جعل الضلالة, التي هي غاية الشر, كالسلعة،

وجعل الهدى الذي هو غاية الصلاح بمنزلة الثمن.

فبذلوا الهدى رغبة عنه بالضلالة رغبة منهم.
{فما ربحت تجارتهم}بل خسر فيها أعظم خسارة.
شكر الله لكن هذا الحضور وهذا التميز
بداية مشرقة بفضل الله
0 التعليقات :
إرسال تعليق