
{وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُون}َ *٧٦*







: الهمزة للانكار الاستبعادى، والطمع تعلق النفس بالشيء رغبة فيه.


: يُتابعون على دينكم الإسلام.


في كتبه كالتوراة والإِنجيل والقرآن.


التحريف الميل بالكم على وجه لا يدل على معناه كما قالوا في نعت الرسول صلى الله عليه وسلم في التوراة: اكحل العينين ربعة جعد الشعر حسن الوجه قالوا: طويل ازرق العينين سبط العشر.


إذا لقي منافقوا
اليهود المؤمنين قالوا آمنا بنبيكم ودينكم


إذا خلا منافقوا اليهود برؤسائهم أنكروا عليهم اخبارهم المؤمنين بنعوت النبي صلى الله عليه وسلم في التوراة، وهو مما فتح الله به عليهم ولم يعلمه غيرهم.


يقولون لهم لا تخبروا المؤمنين بما خصكم الله به من العلم حتى لا يحتجوا عليكم به فيغلبوكم وتقوم الحجة عليكم فيعذبكم الله...









وهم كاذبون وإذا خلا بعضهم ببعض أنكروا على أنفسهم ما فَاه به بعضهم للمسلمين من صدق نبوة الرسول وصحة دينه



























أي: أفلا يكون لكم عقل, فتتركون ما هو حجة عليكم؟
هذا يقوله بعضهم لبعض.









ووعيد للمحرفين


فحالتهم :


وحالهم إذا لقواالمؤمنين أظهروا لهم الإيمان قولا بألسنتهم, لا بقلوبهم،

يقول الشنقيطي حفظه الله :
عندما يتأمل الإنسان أن صلاته على النبي ﷺ
يوم الجمعة وليلتها ستعرض عليه
يستحي أن يكون قليل البضاعة قليل العدد
لعظيم حقه عليه ﷺ
يوم الجمعة وليلتها ستعرض عليه
يستحي أن يكون قليل البضاعة قليل العدد
لعظيم حقه عليه ﷺ
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد ﷺ
0 التعليقات :
إرسال تعليق