
(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ ۗ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ الله مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) [91 ]











من القرآن.


التوراة.


القرآن الكريم مقرر لأصول الأديان الإِلهية كالتوحيد.







في الدنيا والآخرة.


وبهذا يكفرون بغير التوراة وهو القرآن

ثم أمر الله رسوله أن يبطل دعواهم موبخاً إياهم بقوله: { فلم تقتلون أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين } إذ قتل الأنبياء يتنافى مع الإِيمان تمام المنافاة.














أي: مؤلم موجعن, وهو صلي الجحيم, وفوت النعيم المقيم، فبئس الحال حالهم, وبئس ما استعاضوا واستبدلوا من الإيمان بالله وكتبه ورسله, الكفر به, وبكتبه, وبرسله, مع علمهم وتيقنهم, فيكون أعظم لعذابهم.


و { قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ } أي: بما سواه من الكتب،






فإذا كان هو الحق في جميع ما اشتمل عليه من الإخبارات, والأوامر والنواهي, وهو من عند ربهم, فالكفر به بعد ذلك كفر بالله, وكفر بالحق الذي أنزله.






اﻵيات من ٩٠ الى ٩١


يتبع موقف بني اسرائيل من الرسل والكتب
بغي وحسد 
انتظروا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
ولما جاءهم كفروا به...
فاختاروا الكفر على الإيمان
فكان جزاؤهم :
غضباً لتكذيبهم محمد ﷺ
على غضب سابق لتكذيبهم موسى ﷺ
اللهم ارضى عنا
وتقبل منا



انتظروا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
ولما جاءهم كفروا به...
فاختاروا الكفر على الإيمان
فكان جزاؤهم :
غضباً لتكذيبهم محمد ﷺ
على غضب سابق لتكذيبهم موسى ﷺ
اللهم ارضى عنا

وتقبل منا


0 التعليقات :
إرسال تعليق