بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله الذي خص أمتنا بكتابه الكريم...
فكان مصدرعزها
ومنبع شرعها
وسبب رفعتهاوعلومكانتها،والصلاة والسلام على معلم القرآن الأول،
الذي جعله الله هادياً وبشيرا
وسراجاً منيرا.
رفيقة كتاب الله
جددي النية واستعيني بالله وابدائي الإجابة
محتسبة الآجر أن يكتبها لنا ربنا ساعة ذكر
بسم الله نبدأ
س 
بعد أفعال اليهود الشنيعة قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدوده ..وبذلك جمعوا بين أمرين لايمكن أن تتم معا..ماهما؟
س بعد أفعال اليهود الشنيعة قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدوده ..وبذلك جمعوا بين أمرين لايمكن أن تتم معا..ماهما؟
ج/
الإساءة حيث كان قبيح أفعالهم
والأمن بحيث أنهم قالوا أن النار لن تمسنا إلا أياما قليلة تعد بالأصابع.
والأمن بحيث أنهم قالوا أن النار لن تمسنا إلا أياما قليلة تعد بالأصابع.
--------------
س 
قال تعالى{بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولائك أصحاب النار هم فيها خالدون}
..ماهي حجة الخوارج في هذه الآية..وكيف تردين عليهم من خلال قراءتك لتفسير الآية؟
-----------------
س قال تعالى{بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولائك أصحاب النار هم فيها خالدون}
..ماهي حجة الخوارج في هذه الآية..وكيف تردين عليهم من خلال قراءتك لتفسير الآية؟
ج/
يحتجون بهذه الآية بإن صاحب المعصية خالد مخلد في النار..
والرد عليهم:
( مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً ) وهو نكرة في سياق الشرط, فيعم الشرك فما دونه، والمراد به هنا الشرك, بدليل قوله:
( وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ) أي: أحاطت بعاملها, فلم تدع له منفذا, وهذا لا يكون إلا الشرك, فإن من معه الإيمان لا تحيط به خطيئته.
والرد عليهم:
( مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً ) وهو نكرة في سياق الشرط, فيعم الشرك فما دونه، والمراد به هنا الشرك, بدليل قوله:
( وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ) أي: أحاطت بعاملها, فلم تدع له منفذا, وهذا لا يكون إلا الشرك, فإن من معه الإيمان لا تحيط به خطيئته.
س
ماهو الأدب الذي نأخذه من هذه الآية {وقولوا للناس حسنا}؟
سماهو الأدب الذي نأخذه من هذه الآية {وقولوا للناس حسنا}؟
ج/
ومن أدب الإنسان الذي أدب الله به عباده, أن يكون الإنسان نزيها في أقواله وأفعاله, غير فاحش ولا بذيء, ولا شاتم, ولا مخاصم، بل يكون حسن الخلق, واسع الحلم, مجاملا لكل أحد, صبورا على ما يناله من أذى الخلق, امتثالا لأمر الله, ورجاء لثوابه.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله الذي خص أمتنا بكتابه الكريم...فكان مصدرعزهاومنبع شرعهاوسبب رفعتهاوعلومكانتها،والصلاة والسلام على معلم القرآن الأول،
الذي جعله الله هادياً وبشيرا
وسراجاً منيرا.
رفيقة كتاب اللهجددي النية واستعيني بالله وابدائي الإجابة
محتسبة الآجر أن يكتبها لنا ربنا ساعة ذكر
بسم الله نبدأ
س
بعد أفعال اليهود الشنيعة قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدوده ..وبذلك جمعوا بين أمرين لايمكن أن تتم معا..ماهما؟
ج/
الإساءة حيث كان قبيح أفعالهم
والأمن بحيث أنهم قالوا أن النار لن تمسنا إلا أياما قليلة تعد بالأصابع.
والأمن بحيث أنهم قالوا أن النار لن تمسنا إلا أياما قليلة تعد بالأصابع.
س
قال تعالى{بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولائك أصحاب النار هم فيها خالدون}
..ماهي حجة الخوارج في هذه الآية..وكيف تردين عليهم من خلال قراءتك لتفسير الآية؟
ج/
يحتجون بهذه الآية بإن صاحب المعصية خالد مخلد في النار..
والرد عليهم:
( مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً ) وهو نكرة في سياق الشرط, فيعم الشرك فما دونه، والمراد به هنا الشرك, بدليل قوله:
( وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ) أي: أحاطت بعاملها, فلم تدع له منفذا, وهذا لا يكون إلا الشرك, فإن من معه الإيمان لا تحيط به خطيئته.
والرد عليهم:
( مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً ) وهو نكرة في سياق الشرط, فيعم الشرك فما دونه، والمراد به هنا الشرك, بدليل قوله:
( وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ) أي: أحاطت بعاملها, فلم تدع له منفذا, وهذا لا يكون إلا الشرك, فإن من معه الإيمان لا تحيط به خطيئته.
س
ماهو الأدب الذي نأخذه من هذه الآية {وقولوا للناس حسنا}؟
ج/
ومن أدب الإنسان الذي أدب الله به عباده, أن يكون الإنسان نزيها في أقواله وأفعاله, غير فاحش ولا بذيء, ولا شاتم, ولا مخاصم، بل يكون حسن الخلق, واسع الحلم, مجاملا لكل أحد, صبورا على ما يناله من أذى الخلق, امتثالا لأمر الله, ورجاء لثوابه.
سبحانك اللهم وبحمدك
️ نشهد ألا إله إلا أنت
نستغفرك ونتوب إليك
