{ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِصَاصُ فِي ٱلْقَتْلَى ٱلْحُرُّ بِالْحُرِّ وَٱلْعَبْدُ بِٱلْعَبْدِ وَٱلأُنثَىٰ بِٱلأُنْثَىٰ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَٱتِّبَاعٌ بِٱلْمَعْرُوفِ وَأَدَآءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذٰلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ بَعْدَ ذٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ }

















ولأن في قلب الوالد من الشفقة والرحمة, ما يمنعه من القتل لولده إلا بسبب اختلال في عقله, أو أذية شديدة جدا من الولد له.










وتكون الخيرة في القود واختيار الدية إلى الولي.







مأمور من له الحق بالاتباع بالمعروف،
ومن عليه الحق, بالأداء بإحسان





















فمن تنازل له ولي الدم عن القود إلى الدية أو العفو.












كان أحد الحيين يرى أنه أشرف من الآخر
فلذا يقتل الحر بالعبد،
والرجل بالمرأة تطاولا وكبرياء


فلا يقتل بالرجل رجلان،
ولا بالمرأة رجل ولا امرأتان
ولا بالعبد حر ولا عبدان.






















1








الحمد لله على حكمته وتشريعه
وتفضله و امتنانه في كلمات بسيطة نجد معانٍ عظيمة وآداب تربوية وهدايات علمية وإيمانية
اكمل دينه واحكم شرعه وحفظ كتابه وابدع خلقه
له الكمال والجمال والجلال والعدل والفضل
سبحانه
معاني من الآيات تدل على تمام علمه وحكمته
وإحسانه وتعليمه لعبادة التعامل بالإحسان
فالحمد لله على هذا الدين العظيم
وفي كل شيء له آية












في القصاص

من أخيه

من أخيه

وإذا عفى ولي المقتول عن القاتل

وفي المقابل

أداء إليه بإحسان


وجب عليه الإحسان بحسن القضاء

دين السماحة دين الحق ....
0 التعليقات :
إرسال تعليق