










وهكذا الحرمات قصاص بينهم ومساواة.








فقال تعالى{ وأحسنوا إن الله يحب المحسنين }












(ولم يكن من سكان الحرم)





فقال: {واتقوا الله واعلموا أن الله شديد العقاب }.


وهي :







حتى لا يفسد حجه أو ينقص أجره،




فقال: وتزودّوا،














وأخيراً أمرهم باستغفار الله أي طلب المغفرة منه ووعدهم بالمغفرة بقوله:








فلله الحمد والمنة.


عند رمي الجمار وبعد الصلوات الخمس قائلين (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد) إلى عصر اليوم الثالث في أيام التشريق.


{ فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه } فالأمر على التخيير




فمن ترك واجباً أو فعل محرماً فإن عليه إثم معصيته ولا يطهره منها إلا التوبة












فكان قوله تعالى لمن اتقى قيداً جميلاً، ولذا فليستعدوا لذلك بذكره وشكره والحرص على طاعته.
0 التعليقات :
إرسال تعليق