





















فهذا مدح للتقوى. ثم أمر بها أولي الألباب














وهي :







حتى لا يفسد حجه أو ينقص أجره،




فقال: وتزودّوا،




















( قال: إيمان بالله ورسوله,
قيل ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل الله,
قيل ثم ماذا؟ قال: حج مبرور).
رواه البخاري ومسلم

( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما, والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة).
رواه مالك والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجه

قلت يا رسول الله نرى الجهاد أفضل الأعمال, أفلا نجاهد؟
فقال:( لكن أفضل الجهاد حج مبرور).
رواه البخاري وغيره وابن خزيمة في صحيحه
ولفظه قالت:
قلتُ: يا رسول الله هل على النساء من جهاد؟
قال : عليهن جهاد لا قتال فيه: الحج والعمرة.

قال لامرأة من الأنصار يُقال لها أم سنان :
( عمرة في رمضان تقضي حجة أو حجة معي ).
رواه البخاري و مسلم .

(( الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا
وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةُ ))
أخرجه البخاري ...
0 التعليقات :
إرسال تعليق