

















فهل أنجاهم فرارهم من الموت،


وفي تأديب تلك الجماعة بإماتتها ثم بإحيائها فضل من الله عليها عظيم،
ولكن أكثر الناس لا يشكرون.
















بأن الذي أخرجهم منها حذر الموت من وباء أو غيره، يقصدون بهذا الخروج السلامة من الموت،



{ ثم } إن الله تعالى { أحياهم } إما بدعوة نبي أو بغير ذلك، رحمة بهم ولطفا وحلما، وبيانا لآياته لخلقه بإحياء الموتى،


أي: فأحسنوا نياتكم واقصدوا بذلك وجه الله،


0 التعليقات :
إرسال تعليق