




الحافظات الغاليات
موعدنا الأسبوعي مع مجلس الذكر
وكم تشتاق النفس لمثل هذه المجالس
وتتعطش القلوب لها

فقد جعلها الله موطن لزيادة الإيمان


على الأهل والأولاد




اللهم اهد قلوبنا لما تحب



قوله ( وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ)
ما المقصود من اليمين,ما الذى استثناه سبحانه من اليمين ,واستدل بهذه الآية على قاعدة اذكريها؟
ما المقصود من اليمين,ما الذى استثناه سبحانه من اليمين ,واستدل بهذه الآية على قاعدة اذكريها؟


المعنى :
فنهى عباده أن يجعلوا أيمانهم عرضة, أي: مانعة وحائلة عن أن يبروا: أن يفعلوا خيرا, أو يتقوا شرا, أو يصلحوا بين الناس،
فمن حلف على ترك واجب وجب حنثه, وحرم إقامته على يمينه،
ومن حلف على ترك مستحب, استحب له الحنث،
ومن حلف على فعل محرم, وجب الحنث,
أو على فعل مكروه استحب الحنث،
وأما المباح فينبغي فيه حفظ اليمين عن الحنث.
ويستدل بهذه الآية على القاعدة المشهورة, أنه
" إذا تزاحمت المصالح, قدم أهمها"
فهنا تتميم اليمين مصلحة, وامتثال أوامر الله في هذه الأشياء, مصلحة أكبر من ذلك, فقدمت لذلك.
فنهى عباده أن يجعلوا أيمانهم عرضة, أي: مانعة وحائلة عن أن يبروا: أن يفعلوا خيرا, أو يتقوا شرا, أو يصلحوا بين الناس،
فمن حلف على ترك واجب وجب حنثه, وحرم إقامته على يمينه،
ومن حلف على ترك مستحب, استحب له الحنث،
ومن حلف على فعل محرم, وجب الحنث,
أو على فعل مكروه استحب الحنث،
وأما المباح فينبغي فيه حفظ اليمين عن الحنث.
ويستدل بهذه الآية على القاعدة المشهورة, أنه
" إذا تزاحمت المصالح, قدم أهمها"
فهنا تتميم اليمين مصلحة, وامتثال أوامر الله في هذه الأشياء, مصلحة أكبر من ذلك, فقدمت لذلك.
السؤال الثاني .......


ذكر الشيخ فى تفسيره أقسام الظلم الثلاثة,اذكريها ؟


والظلم ثلاثة أقسام:
ظلم العبد فيما بينه وبين الله,
وظلم العبد الأكبر الذي هو الشرك,
وظلم العبد فيما بينه وبين الخلق،
فالشرك لا يغفره الله إلا بالتوبة,
وحقوق العباد, لا يترك الله منها شيئا،
والظلم الذي بين العبد وربه فيما دون الشرك, تحت المشيئة والحكمة.
ظلم العبد فيما بينه وبين الله,
وظلم العبد الأكبر الذي هو الشرك,
وظلم العبد فيما بينه وبين الخلق،
فالشرك لا يغفره الله إلا بالتوبة,
وحقوق العباد, لا يترك الله منها شيئا،
والظلم الذي بين العبد وربه فيما دون الشرك, تحت المشيئة والحكمة.
السؤال الثالث........


كم عدد الطلاق الذي تحصل به الرجعة ؟


فأخبر تعالى أن { الطَّلَاقَ } أي:
الذي تحصل به الرجعة { مَرَّتَانِ } ليتمكن الزوج إن لم يرد المضارة من ارتجاعها, ويراجع رأيه في هذه المدة،
وأما ما فوقها, فليس محلا لذلك, لأن من زاد على الثنتين:
فإما متجرئ على المحرم,
أو ليس له رغبة في إمساكها,
بل قصده المضارة،
السعدي
الذي تحصل به الرجعة { مَرَّتَانِ } ليتمكن الزوج إن لم يرد المضارة من ارتجاعها, ويراجع رأيه في هذه المدة،
وأما ما فوقها, فليس محلا لذلك, لأن من زاد على الثنتين:
فإما متجرئ على المحرم,
أو ليس له رغبة في إمساكها,
بل قصده المضارة،
السعدي
ما زال السياق في بيان أحكام الطلاق فيقرر تعالى في هذه الآية أن الطلاق الذي يملك الزوج الرجعة فيه هو طلقتان أولى، وثانية فقط.
الجزائري
الجزائري
وفقكن الله
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .










سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .










0 التعليقات :
إرسال تعليق