المطلوب ســماع الصفحة
١٣ من الشيخ مالا يقل عن خمس مرات
ولبلوغ إتقان التلاوة وثبوت الحفظ بسماعها ما لا يقل عن
عشر مرات حسب طريقة
مشايخنا حفظهم الله
عشر مرات حسب طريقة
مشايخنا حفظهم الله
{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلَا تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ} *84*
شرح الكلمات للجزائري
اﻵية الكريمة ٨٤
{سفك الدماء}: إراقتها وصبها بالقتل والجراحات.
هداية من الجزائري
- تعرض أمة الإِسلام لخزي الدنيا وعذاب الآخرة بتطبيقها بعض أحكام الشريعة وإهمالها البعض الآخر.
ذكرهم بميثاق خاص أخذه عليهم في التوراة أيضاً وهو :
الإِسرائيلي لا يقتل الإِسرائيلي
ولا يخرجه من داره بغياً وعدواناً عليه،
وإذا وقع في الأسر وجب فكاكه بكل وسيلة ولا يجوز تركه أسيرا بحال،
أخذ عليهم بهذا ميثاقاً غليظاً وأقروا به وشهدوا عليه
تفسير السعدي
الأية الكريمة ٨٤
الإِسرائيلي لا يقتل الإِسرائيلي
ولا يخرجه من داره بغياً وعدواناً عليه،
وإذا وقع في الأسر وجب فكاكه بكل وسيلة ولا يجوز تركه أسيرا بحال،
أخذ عليهم بهذا ميثاقاً غليظاً وأقروا به وشهدوا عليه
تفسير السعدي
الأية الكريمة ٨٤
وهذا الفعل المذكور في هذه الآية,
فعل للذين كانوا في زمن الوحي بالمدينة، وذلك أن الأوس والخزرج - وهم الأنصار - كانوا قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم مشركين,
وكانوا يقتتلون على عادة الجاهلية،
فنزلت عليهم الفرق الثلاث من فرق اليهود, بنو قريظة, وبنو النضير, وبنو قينقاع،
فكل فرقة منهم حالفت فرقة من أهل المدينة.
فكانوا إذا اقتتلوا أعان اليهودي حليفه على مقاتليه الذين تعينهم الفرقة الأخرى من اليهود, فيقتل اليهودي اليهودي, ويخرجه من دياره إذا حصل جلاء ونهب،
ثم إذا وضعت الحرب أوزارها, وكان قد حصل أسارى بين الطائفتين فدى بعضهم بعضا.
والأمور الثلاثة كلها قد فرضت عليهم،
ففرض عليهم أن لا يسفك بعضهم دم بعض,
ولا يخرج بعضهم بعضا،
وإذا وجدوا أسيرا منهم, وجب عليهم فداؤه، فعملوا بالأخير وتركوا الأولين,
التفـــسير الصـــوتي .......
فعل للذين كانوا في زمن الوحي بالمدينة، وذلك أن الأوس والخزرج - وهم الأنصار - كانوا قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم مشركين,
وكانوا يقتتلون على عادة الجاهلية،
فنزلت عليهم الفرق الثلاث من فرق اليهود, بنو قريظة, وبنو النضير, وبنو قينقاع،
فكل فرقة منهم حالفت فرقة من أهل المدينة.
فكانوا إذا اقتتلوا أعان اليهودي حليفه على مقاتليه الذين تعينهم الفرقة الأخرى من اليهود, فيقتل اليهودي اليهودي, ويخرجه من دياره إذا حصل جلاء ونهب،
ثم إذا وضعت الحرب أوزارها, وكان قد حصل أسارى بين الطائفتين فدى بعضهم بعضا.
والأمور الثلاثة كلها قد فرضت عليهم،
ففرض عليهم أن لا يسفك بعضهم دم بعض,
ولا يخرج بعضهم بعضا،
وإذا وجدوا أسيرا منهم, وجب عليهم فداؤه، فعملوا بالأخير وتركوا الأولين,
التفـــسير الصـــوتي .......
اﻵية ٨٤
الأربعاء
أوامر
️ ومواثيق ️
أوامر
️ ومواثيق ️
0 التعليقات :
إرسال تعليق