السبت، 7 فبراير 2015

مصنف ضمن:

مناقشة تفسير سورة البقرة من 67 الى 77



اسئلة المناقشة:

س ١ فسري قوله تعالى :
{ قال أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ }

💡إن الجاهل هو الذي يتكلم بالكلام الذي لا فائدة فيه, وهو الذي يستهزئ بالناس، وأما العاقل فيرى أن من أكبر العيوب المزرية بالدين والعقل, استهزاءه بمن هو آدمي مثله، وإن كان قد فضل عليه, فتفضيله يقتضي منه الشكر لربه, والرحمة لعباده
السعدي🌴

س ٢
( أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون) في الآية قطع لأطماع من بمن ؟

قطع لأطماع المؤمنين من إيمان أهل الكتاب

🍃س ٣
عددي نعم الله على بني اسرائيل كما في آيات الأسبوع الماضي ؟؟

🍃من نعم الله على بني اسرائيل :
# حباهم الله بالخير وأفاض عليهم النعمة .
# نجاهم من آل فرعون بعد ما استعبدوهم وعذبوهم .
# أهلك فرعون على ،جعلهم أحرار .
# جعل فيهم الأنبياء بعد الضلال والجهل .
# فجر لهم الصخر ، وأنزل عليهم المن والسلوى .....
فعصوا ربهم فأذاقهم الله بأسه وتوعدهم بناره إلا من آمن منهم.

س4
ذكرت الآيات حال اهل الكتاب إذا لقوا المؤمنين وإذا خلوا ببعض ..وضحي ذلك ؟؟

ذكر حال منافقي أهل الكتاب
إذا لقواالمؤمنين أظهروا لهم الإيمان قولا بألسنتهم, لا بقلوبهم،💔
وَإِذَا لم يكن عندهم أحد من غير أهل دينهم، قال بعضهم لبعض: أتظهرون لهم الإيمان وتخبروهم أنكم مثلهم, فيكون ذلك حجة لهم عليكم؟ يقولون: إنهم قد أقروا بأن ما نحن عليه حق, وما هم عليه باطل, فيحتجون عليكم بذلك عند ربكم أفلا يكون لكم عقل, فتتركون ما هو حجة عليكم؟ هذا يقوله بعضهم لبعض
السعدي

0 التعليقات :

إرسال تعليق

Copyright @ 2013 بالقران نرقى .