بسم الله الرحمن الرحيم
حصاد الأسبوع المناقشة
الحافظات الغاليات
موعدنا الأسبوعي مع مجلس الذكر
وكم تشتاق النفس لمثل هذه المجالس
وتتعطش القلوب لها
بها تحيا النفوس،،،
فقد جعلها الله موطن لزيادة الإيمان
فلا تزهدن فيها أبدا
فوالله ان بركة مجالس العلم ملموسة مشاهد آثارها على القلوب والأعمال
على الأهل والأولاد
يكفينا أنها مجالس يحبها الله
اللهم اهد قلوبنا لما تحب
بسم الله نبدأ
السؤال اﻷول ........
فسري قوله تعالى :
{إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله ....}
فسري قوله تعالى :
{إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله ....}
إجابة السؤال الأول.......
جاء الحكم من الله سبحانه وتعالى
وهذا الحكم على أهل الكتاب خاصة,
لأن الصابئين الصحيح أنهم من جملة فرق النصارى، فأخبر الله أن المؤمنين من هذه الأمة, واليهود والنصارى, والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر, وصدقوا رسلهم, فإن لهم الأجر العظيم والأمن, ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وأما من كفر منهم بالله ورسله واليوم الآخر, فهو بضد هذه الحال, فعليه الخوف والحزن.
فسري قوله تعالى :
{ قال أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ }
فسري قوله تعالى :
{ قال أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ }
إجابة السؤال الثاني.......
إن الجاهل هو الذي يتكلم بالكلام الذي لا فائدة فيه, وهو الذي يستهزئ بالناس، وأما العاقل فيرى أن من أكبر العيوب المزرية بالدين والعقل, استهزاءه بمن هو آدمي مثله، وإن كان قد فضل عليه, فتفضيله يقتضي منه الشكر لربه, والرحمة لعباده
السعدي
ذكرت الآيات حال اهل الكتاب إذا لقوا المؤمنين وإذا خلوا ببعض ..وضحي ذلك ؟؟
ذكرت الآيات حال اهل الكتاب إذا لقوا المؤمنين وإذا خلوا ببعض ..وضحي ذلك ؟؟
إجابة السؤال الثالث.......
ذكر حال منافقي أهل الكتاب
إذا لقواالمؤمنين أظهروا لهم الإيمان قولا بألسنتهم, لا بقلوبهم،
وَإِذَا لم يكن عندهم أحد من غير أهل دينهم، قال بعضهم لبعض: أتظهرون لهم الإيمان وتخبروهم أنكم مثلهم, فيكون ذلك حجة لهم عليكم؟ يقولون: إنهم قد أقروا بأن ما نحن عليه حق, وما هم عليه باطل, فيحتجون عليكم بذلك عند ربكم أفلا يكون لكم عقل, فتتركون ما هو حجة عليكم؟ هذا يقوله بعضهم لبعض
السعدي
وفقكن الله وسددكن
وأحسن اليكن وأنار بصركن وبصيرتكن
وجعلها لنا ساعة عبادة ترفع بها الدرجات وتقل بها العثرات
السؤال اﻷول ........
فسري قوله تعالى :
{إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله ....}
إجابة السؤال الثالث.......
جاء الحكم من الله سبحانه وتعالى
وهذا الحكم على أهل الكتاب خاصة,
لأن الصابئين الصحيح أنهم من جملة فرق النصارى، فأخبر الله أن المؤمنين من هذه الأمة, واليهود والنصارى, والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر, وصدقوا رسلهم, فإن لهم الأجر العظيم والأمن, ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وأما من كفر منهم بالله ورسله واليوم الآخر, فهو بضد هذه الحال, فعليه الخوف والحزن.
السؤال الثاني........
فسري قوله تعالى :
{ قال أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ }
إجابة السؤال الثاني.......
إن الجاهل هو الذي يتكلم بالكلام الذي لا فائدة فيه, وهو الذي يستهزئ بالناس، وأما العاقل فيرى أن من أكبر العيوب المزرية بالدين والعقل, استهزاءه بمن هو آدمي مثله، وإن كان قد فضل عليه, فتفضيله يقتضي منه الشكر لربه, والرحمة لعباده
السعدي
السؤال الثالث........
ذكرت الآيات حال اهل الكتاب إذا لقوا المؤمنين وإذا خلوا ببعض ..وضحي ذلك ؟؟
إجابة السؤال الثالث.......
ذكر حال منافقي أهل الكتاب
إذا لقواالمؤمنين أظهروا لهم الإيمان قولا بألسنتهم, لا بقلوبهم،
وَإِذَا لم يكن عندهم أحد من غير أهل دينهم، قال بعضهم لبعض: أتظهرون لهم الإيمان وتخبروهم أنكم مثلهم, فيكون ذلك حجة لهم عليكم؟ يقولون: إنهم قد أقروا بأن ما نحن عليه حق, وما هم عليه باطل, فيحتجون عليكم بذلك عند ربكم أفلا يكون لكم عقل, فتتركون ما هو حجة عليكم؟ هذا يقوله بعضهم لبعض
السعدي
سبحانك اللهم وبحمدك
نشهـــ️ـــــد ألا إله إلا أنت
نستغفرك ونتوب إليك .
نشهـــ️ـــــد ألا إله إلا أنت
نستغفرك ونتوب إليك .
0 التعليقات :
إرسال تعليق