بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
أسئلة المناقشة•○•○
للقلب راحة ...
ولاتجديها إلافي ذكرالله..أمامنا بنيتي ساعة مناقشة نذكرالله فيها فتهدأ نفوسناوترتاح أفئدتنا...فأخلصي النية وتوكلي على الله ولنبدأ ببسم الله...
س ١
{ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلَ ٱللهُ مِنَ ٱلْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَـٰئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ ٱلنَّارَ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ ٱللهُ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }
ما السبب في عدم تزكية الله لهم ؟
وإنما لم يزكهم لأنهم فعلوا أسباب عدم التزكية التي أعظم أسبابها:
العمل بكتاب الله, والاهتداء به, والدعوة إليه، فهؤلاء نبذوا كتاب الله, وأعرضوا عنه, واختاروا الضلالة على الهدى, والعذاب على المغفرة،
فهؤلاء لا يصلح لهم إلا النار
فكيف يصبرون عليها
وأنى لهم الجلد عليها؟"
السعدي
يجحدون أمر النبي صلى الله عليه وسلم
ودينه إرضاء للعوام حتى لا يقطع هداياهم ومساعدتهم المالية،
وحتى يبقى لهم السلطان الروحي عليهم.
وأخبر تعالى أن ما يأكلونه من رشوة في بطونهم إنما هو النار إذ هو مسببها
ومع النار غضب الجبار فلا يكلمهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم.
الجزائري
وبه نستعين
أسئلة المناقشة•○•○
للقلب راحة ...
ولاتجديها إلافي ذكرالله..أمامنا بنيتي ساعة مناقشة نذكرالله فيها فتهدأ نفوسناوترتاح أفئدتنا...فأخلصي النية وتوكلي على الله ولنبدأ ببسم الله...
س ١
{ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلَ ٱللهُ مِنَ ٱلْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَـٰئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ ٱلنَّارَ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ ٱللهُ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }
ما السبب في عدم تزكية الله لهم ؟
وإنما لم يزكهم لأنهم فعلوا أسباب عدم التزكية التي أعظم أسبابها:
العمل بكتاب الله, والاهتداء به, والدعوة إليه، فهؤلاء نبذوا كتاب الله, وأعرضوا عنه, واختاروا الضلالة على الهدى, والعذاب على المغفرة،
فهؤلاء لا يصلح لهم إلا النار
فكيف يصبرون عليها
وأنى لهم الجلد عليها؟"
السعدي
يجحدون أمر النبي صلى الله عليه وسلم
ودينه إرضاء للعوام حتى لا يقطع هداياهم ومساعدتهم المالية،
وحتى يبقى لهم السلطان الروحي عليهم.
وأخبر تعالى أن ما يأكلونه من رشوة في بطونهم إنما هو النار إذ هو مسببها
ومع النار غضب الجبار فلا يكلمهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم.
الجزائري
س٢ وضح الله البر بعشر أمور
عدديها ؟
{ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ }
{ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ }
{ وَالْمَلَائِكَةِ }
{ وَالْكِتَابِ }
{ وَالنَّبِيِّينَ } عموما, خصوصا خاتمهم وأفضلهم محمد صلى الله عليه وسلم.
{ وَآتَى الْمَالَ }
{ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ }
{ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا }
{ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ }
السعدي
هو { من آمن بالله } وذكر أركان الإِيمان إلا السادس منها (القضاء والقدر)،
{ وأقام الصلاة وآتى الزكاة } وهما من أعظم أركان الاسلام،
وأنفق المال في سبيل الله مع حبه له وضنِّه به ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين من ذوي الخصاصة المسبغة، وفي تحرير الأرقاء وفكاك الأسرى
وأقام الصلاة أدامها على الوجه الأكمل في أدائها
وأتى الزكاة المستحقين لها،
وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة من أعظم قواعد السلام
وذكر من صفاتهم الوفاء بالعهود
والصبر في أصعب الظروف وأشد
الجزائري
س٣ { وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ }
كيف يكون ذلك؟
تنحقن بذلك الدماء,
وتنقمع به الأشقياء, لأن من عرف أنه مقتول إذا قتل, لا يكاد يصدر منه القتل,
وإذا رئي القاتل مقتولا انذعر بذلك غيره وانزجر
فلو كانت عقوبة القاتل غير القتل, لم يحصل انكفاف الشر, الذي يحصل بالقتل، وهكذا سائر الحدود الشرعية, فيها من النكاية والانزجار.
السعدي
أن في القصاص الذي شرع لنا وكتبه علينا مع التخفيف حياةٌ عظيمةً لما فيه من الكف عن إزهاق الأرواح وسفك الدماء فقال تعالى:
{ ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون }
الجزائري
0 التعليقات :
إرسال تعليق